CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT الدكتورة سعاد نجار

Considerations To Know About الدكتورة سعاد نجار

Considerations To Know About الدكتورة سعاد نجار

Blog Article



محمد سليم العوا: إنما الذي يصنف هو الناس هو الشعوب، الشعوب ترى أن هؤلاء يتحكمون في مصيرها فهم نخبة واقعية سياسية إما مفروضة علينا وإما يعني فرضت نفسها بالانقلاب زي ما قلت، ونخبة ثقافية ينتمي الناس إليها ويستمعون لما تقول ويصدقونها أو نخبة دينية يمشون وراءها زي كل العلماء الكبار اللي في كل بلاد الدنيا الإسلامية. أما من له الحق أن يحاسبهم فلا يحاسب النخبة إلا الشعب، الشعب يسقطهم الشعب يزدريهم الشعب ينكت عليهم الشعب إذا جاء ذكرهم ولم يستطع أن يصرح بانتقادهم لمح بانتقادهم، الشعب هو الذي يحاسب النخب وهذه المحاسبة تجري كل يوم يا أخ أحمد، تجري في البيوت وفي الصحف وفي المجلات اللي فيها شوية حرية وفي المجالس الخاصة وتصل إلى هؤلاء النخب عن طريق آذانهم التي تسمع كل شيء وأحيانا يترتب عليه مساءلات أيضا في كل بلاد الدنيا دي بما فيها المملكة ومصر وغيرها.

أثَّرت العولمة كثيرا على الأدب العربي لسنوات طويلة، حيث التقيد بالمرجعيات الإيديولوجية، والمناهج البنيوية، والسيميائية، والتفكيكية وغيرها. وفي ظل انحسار هذه التيارات تعالت أصوات تسعى إلى عدم الانسياق وراء التحديث الجارف الذي قد يسلب الأدب وظيفته وإنسانيته. إن الانفتاح على النصوص الأدبية العالمية أو على النقد الأدبي العالمي يقتضي أن نصوغ تجربتنا بعيدا عن الرؤى والتصورات الغربية الجاهزة، فمقاربة النصوص جماليا تتطلب قراءة تحليلية وتأملية تراعي طبيعتها ونوعيتها، كما تراعي مدى تعبيرها عن الإنسان وعن الحياة بغض النظر عن المفاهيم والمصطلحات التي قد تفرضها رياح الحداثة أو ما بعد الحداثة.

وغيرها الكثير من حركات التضامن، كان هذا التحالف لمرة واحدة، وأذكر أنني شاركت في هذه المسيرة.

وإحنا حضرنا آخر عهد هؤلاء الأعيان لما كان الشيخ محمد ناصيف رحمة الله عليه يقال له عين أعيان جدة، عين أعيان جدة..

محمد سليم العوا: طبعا، تاسع دولة، تاسع دولة في العالم يهاجر إليها المصريون، قبل اليونان اللي بيننا وبينها علاقات تاريخية بقى لها ألف سنة!

محمد سليم العوا: أنا شاهد المزيد يعني ألاحظ بسعادة وقلق في الوقت نفسه تعاظم دور النخبة الصالحة في كل المجتمعات العربية الإسلامية، في مجتمعات كان يستحيل فيها الكلام أصبح الكلام فيها مكررا حتى أن الناس الذين يتكلمون يسجن منهم العشرات عشرات السنين، هذا إرهاص أن النخبة بدأت تتحرك، ومن داخل السجون يخرجون كتبا ويخرجون قصائد شعرية ويخرجون مقالات تحرك الناس. الجامعات مثلا في بلادنا عاشت سنينها كلها مشغولة بالبحث العلمي والتدريس ولم تتحرك في الحياة العامة أبدا، الآن توجد حركة أساتذة الجامعات، حركة تسعة مارس، اللي على رأسها أساتذة مش في كلية الحقوق، كلية الحقوق هي القيادة السياسية طول التاريخ المرة دي أساتذة من كلية الطب ومن كلية الهندسة يقودون الناس إلى مواقف اكثر نضجا وأكثر قدرة على التأثير في القرار الحكومي.

كما أنهم يستخدمون امتيازاتهم المالية والاجتماعية لدعم قضية الشعب الفلسطيني، ودحض الرواية الصهيونية تحت شعار “المحرقة لن تتكرر لأحد”، ويلبسون ملابس تحمل شعارات مثل: “من البحر إلى النهر” أو “يهود لوقف إطلاق النار” أو ” يهود ضد الاحتلال” أو “ليس في اسمنا” وشعارات أخرى تضامنية.

اظهر المزيد شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مركز رؤية للتنمية السياسية

 فريقنا من الكتاب المحترفين يعملون على صياغة النص بأسلوب يجذب القارئ منذ اللحظة الأولى.

في هذا الحوار، نستكشف مع د. سعاد رحلتها المهنية، ونتعرف على أهم التقنيات الحديثة، ونستفيد من نصائحها للحفاظ على صحة وجمال الأسنان.

هناك حالة استقطاب عالية في الولايات المتحدة الأميركية بين الجماعات العنصرية الداعمة للحركة الصهيونية، التي تستحوذ على نسبة كبيرة من سوق العمل والأموال في الولايات المتحدة، وبين الجماعات الأخرى المتضامنة مع الشعب فلسطين، ومع قضية العدالة مثل جماعات السود واللاتينيين والسكان الأصليين وغيرهم.

مرة ثانية، لا أستطيع أن أتحدث عن شروط أو قواعد أو أحكام قد تحد من تجارب وخبرات قد تسهم في تطوير ثقافي منفتح وليس جزئي. وأود أن أقول إن وضع الثقافة مقلق بالفعل. نعيش في مجتمع لا يقرأ، ولا يكرم فيه الأديب إلا بعد وفاته، هذا إن تم تكريمه، كما أننا أصبحنا نميل إلى ثقافة الاستهلاك والتسويق أكثر من الثقافة الجمالية التي تعنى بالأدب والفن.

أحمد منصور: أهلا بكم من جديد بلا حدود في هذه الحلقة التي نتحدث فيها عن مسؤولية النخبة في المجتمعات العربية والإسلامية والمسؤولية الكبرى التي تقع عليها، ضيفنا هو الدكتور محمد سليم العوا الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

يسعى المركز أن يكون مرجعية مختصة في قضايا التنمية السياسية وصناعة القرار، ومساهماً في تعزيز قيم الديمقراطية والوسطية.

Report this page